كان الرعد مصحوبا بالمطر و كنت تبرقين بخير: ثمر...!!!
رائحة قهوتي تتنفس في أناملك وليست وحدها
صباحاتك تأتي فرادى لتتشكل ركام نبض أرتشفه على مهل في فنجان قهوة تفاصيلك التي تعتني بها تنهيدة شوق و أنفاس وجد تترتب في كراريسي عناوينا للرهام
لا أدري كم هو مقدار النقطة التي تفصلني عني ولكن كل صباح تتمازج جغرافيتي بك لأكون انا
يأتي يوم آخر .... لم تشيخ مرآتي بل نضجت على ما يليق بأبعاد المسافات الفاصلة
حجم الفرح لن تدركه كلمة .. أدرت نظري بين الوجوه وعلى تضاريس الشفاه كانوا يعتلون السحاب بأصواتهم و تنهيدات أليمة مخفية تحت طبقات الجروح كلهم نفس الكلمة لكن طرقهم مختلفة