كم من البكاء يلزمنا لنرتب فوضوية اشتهاءاتنا للفرح
وننفض غبار الوهم عن أحلام صغيرة...صغيرة جدا
ولكن الموت يحاصرها من كل الجهات...حدّ الانتصار؟!
،
،
الأستاذ شجاع الصفدي
قصيدة نثرية أكثر من رائعة
وهذا الوجع القابع بين الحرفِ والحرف
كأنه رفع راية الوفاء ..!
دمتَ بألف خير أستاذي
،
،
هو الموت حد الانتصار ذاك الذي يفتح المدى أمام الأحلام الصغيرة لتحتل مساحة الدنيا ..
الراقي شجاع الصفدي :: مساؤك عبق برائحة الورد
ومرحبا بك على ضفاف النبع سعدت بانضمامك لربوعه الراقية
لم يكن الأمل رغم السواد مفقودا ,, بل هو استنتاج لما بعدالحرف الأخير ,,
هو بين السطور وبين النبضات ,,
رسمت لنا المشاعر بريشة خاصة واخترت من الألوان ما وافق لحظات تأملية و وجدانية ,,
جاءت قاتمة لكني رأيت بعض الضياء يتسلل بين الحروف
راق لي أن اعبر ضفاف حروفك ,, لك ولقلمك الباذخ كل التقدير
الراقي شجاع الصفدي :: مساؤك عبق برائحة الورد
ومرحبا بك على ضفاف النبع سعدت بانضمامك لربوعه الراقية
لم يكن الأمل رغم السواد مفقودا ,, بل هو استنتاج لما بعدالحرف الأخير ,,
هو بين السطور وبين النبضات ,,
رسمت لنا المشاعر بريشة خاصة واخترت من الألوان ما وافق لحظات تأملية و وجدانية ,,
جاءت قاتمة لكني رأيت بعض الضياء يتسلل بين الحروف
راق لي أن اعبر ضفاف حروفك ,, لك ولقلمك الباذخ كل التقدير
(الأوجاعُ لغة المُحِبِ حين يمضغُ الصدّ ويُزيّن الأفكار
يتكهنُ الأشياءَ لتكونَ كما حفرها في صفحاته الأولى.
فيا وجعًا محبوسًا يفتك بالقلب كالإعصار
كن بريئا يتشبث بالحياة
أو قاتلا يسخر من قرار الإدانة
يموتُ رويدا رويدا ويؤمن بالانتصار .)
الآفاق الرؤيوية للنص ...
تنفجر من بين حروفه كينابيع من ماء الحقيقة
لك محبتي أيها الشاعر الصديق
ما غنّيتِ يوما أغنيتي
ولا نزفتِ دمي
كنتِ الربيعَ الذي يأتي كلما اشتاق لنزف الوردة
تفيضُ حبًا وشعرًا
وحين تغيّبها الأحلامُ
ينتهي الكلامُ المباح
ينزلق النصلُ على رقبة المعنى
فتذْبَحُ ليتجلى النزفُ على حوافِ المنام
تموتُ الوردةُ ويرحل الربيعُ مزهوّا
بما نسج من الأوهام.
أستاذنا الشجاع شجاع تحية لك
هذا المقطع إستوقفني لروعته
النص في إلتقاطات رائعة ومدهشة
ولكنك يا سيدي أنت ظلمته قليلا
ولو أحببت أن أقول : سأقول
تحايا ومودة وعبق الخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
(الأوجاعُ لغة المُحِبِ حين يمضغُ الصدّ ويُزيّن الأفكار
يتكهنُ الأشياءَ لتكونَ كما حفرها في صفحاته الأولى.
فيا وجعًا محبوسًا يفتك بالقلب كالإعصار
كن بريئا يتشبث بالحياة
أو قاتلا يسخر من قرار الإدانة
يموتُ رويدا رويدا ويؤمن بالانتصار .)
الآفاق الرؤيوية للنص ...
تنفجر من بين حروفه كينابيع من ماء الحقيقة
لك محبتي أيها الشاعر الصديق
ما غنّيتِ يوما أغنيتي
ولا نزفتِ دمي
كنتِ الربيعَ الذي يأتي كلما اشتاق لنزف الوردة
تفيضُ حبًا وشعرًا
وحين تغيّبها الأحلامُ
ينتهي الكلامُ المباح
ينزلق النصلُ على رقبة المعنى
فتذْبَحُ ليتجلى النزفُ على حوافِ المنام
تموتُ الوردةُ ويرحل الربيعُ مزهوّا
بما نسج من الأوهام.
أستاذنا الشجاع شجاع تحية لك
هذا المقطع إستوقفني لروعته
النص في إلتقاطات رائعة ومدهشة
ولكنك يا سيدي أنت ظلمته قليلا
ولو أحببت أن أقول : سأقول
تحايا ومودة وعبق الخزامى
أخي الفاضل
شكرا جزيلا لحضورك البهي وتعقيبك الثري
للشاعر رؤيته دوما والتي قد يختلف القارئ المتذوق معها أو يتفق
وهذا منبع التطور ، أن تكون هنالك اختلافات رأي بناءة تثمر عن أفكار جديدة ذات منفعة للجميع