ماذا سأفعلُ كي أعيدَ لك النجوم لسمائك كي أعيدَ لك الفراشة إلى حقولك لأمنحك الرذاذ ( ذال )
ذات حيرة تركت حروفا عشقتَها .. ومعاني أدمنتَها .. تلملم بعثرتي .. و هواجس لهفتي .. وفي سراديب الإنتظار .. أرهقتَ فرحتي .. ( يــاء )
يرْسِمُـني هَمسُكَ أَيْقـونَةَ حُبٍّ تَغار كلُّ إنـاثِ الكوْنِ من روْعَتِـها أ
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
الفجر ,الرصيف والمطر ما زالوا في إنتظارنا وعلى شِفاه الشجر سؤال حائر كيف تعثّرت على دروب النور خُطانا..! الألف
أول سطوري أنت فالحروف تتقاذف كحمم بركان ثائر يتأرجح الشوق ببطء في طياتها ا
أمرُّ على الكلمات فلا أجدني أحلق على متن الوحي السارح عبر المسافات فترتاح اللغة على كتف يقين ملوّن بالسراب.. على الشِفاه تمتزج نكهة الحياة وتولد أبجدية التخاطر الراء
رسمتني قصائد شعر ,, ووضعتني فوق تاج قلبك لؤلؤة,, فسكنت القلب و الفكر ,, لأكون معك .. أروي عطش البعد ,, ( دال )
دائم العِشق يا حرفي فإن غابت عنك نسمات الهوى تكتب الحب من أجل الحب الباء
بكل الحب والجنون أتيتكَ .. أُخضعُ الروحَ لمشيئة الفؤاد فاتركني أذوي بين الأبجديات أزين لك قصائدي بأهازيج الفرح ح
حسبي أن أرسمك على صفحات القلب أقولكِ قصيدة لا تنتهي ... يا سيدة اللازورد ( دال )