نبارك انتصارنا على سواعد أهلنا في غزة الحبيبة .. ونأمل أن يتحقق الحلم الأكبر ..
نجتمع بالقدس بإذن الله ..
ما أجمل هذا الجلم يا الوليد ...
ولكن هل يعقل أنك لم تجد لي كرسي فاضي ..
في وطني فلسطين .
لك ما تستحق من حبي
أخي كريم ...
حضرتك تصل لفلسطين قبل الوفود
وتقوم معنا في التحضير والترتيب لإستقبال
يليق بالحضور ...
نشكرك على تهنئتك لغزة / لنا / لكم
فقد لقنت ْ غزة العدو الغاصب درسا بالغا
وإلى صلاة جامعة في المسجد الأقصى قريبا بحول الله