دخل َ بخطوته المعهودة تصاحبها ابتسامته الجميلة ، فتركت من حولي معانقا إياه
شوقا ومحبة ، فقد حالت ظروف صحية دون الذهاب لرام الله مهنئا له بتأدية مناسك
الحج والعمرة ، تقبل الله منا ومنه ...
دار حوار بيننا ...وكانت فرصة للإستماع له ، لثقافته الشاملة ، وكان من الطبيعي النبع حاضرا
وطبعاكان سؤالي الأول له / عن الحبيب يوسف الحسن ( سفيرنا في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ، وأخبرته عن مدى شوقي لهذا الغالي النبعي ...هذا الكريم المفضال ..وأخذ الحاج محمد سمير يحدثني عن أبي أحمد ( يوسف الحسن ) ، وضحكنا كثيرا على قصة حفر الخندق في المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ...وكيف ضحك منها يوسف الحسن كثيرا ...
حتى أن محمد سمير حين كان يتصل بيوسف الحسن من مكة المكرمة يضحك يوسف الحسن ويتذكر قصة حفر الخندق ...أما قصة حفر الخندق لن أقوم بروايتها ...وأترك أمر ذلك للحاج محمد سمير ...
حاج محمد
ما تقول اني بحب النكش
وما تقدم شكوى للعمدة