كما أتيتُ رأيتُ اللهَ لماَّ أغلقتُ الحطامَ والخرابَ وأحرقتُ الحطب بيده صار السيف وردة ومنه رائحة النعناع انطفأت.. الشهوة اشتعلتُ.. حبا الشريعة .. إذا قصَّرت الخطوات كانت ..في امتداد الخطا أمامي تعيدها إذا طالت والحدود .. لا تلامس الضفاف ولا الضفاف عنها تسهو تجري ..إلى مدى الغابات وأزهار الغيم إلى ألوان المطر لا أحدا.. يقول : أفعل ..أو .. لا تفعل أقداري كتبتها الأرض على صفحات الجوارح القوية تحمل أكثر والضعيفة غيرها أقوى أنا .. الطقوس والطقوس .. أنا ليست .. وثنا تأتي الصلاة أصحابها إليها تشدهم بماء الوقت بتراب المكان الصوم يمارس شوكه يلدغ ..يموت.. وأنا .. أحيا الزكاة .. فائض ما أخذتْ لا قدرة لي على مساحتها إلى أصحابها تذهب تعيدني.. إلي كلهم بي .. الجنة .. جهنم .. الملائكة والرسل .. الأولياء .. والعلماء عندما .. فيَّ .. مني أغرق لم أكبر ..وإن كبرت الشعر أسود بلونه الأبيض والطفل مازال داخلي يعبث ..يلعب ويسأل