معارضة للأستاذة أمل حداد في الرجاء شيء من الأفق يزحف على خطا القلب يرصد غفوات ألماضي
لتكتمل أنوثة الشمس في
قاب قوسين أوأدنى
وفي الفشل يتمدد بساط الأحلام على قارعة الشوق يزفرالنعاس الجريح وأمومة الكتمان تبلغ أوجها فتتجذر وفي العتاب الباب الموصد ينسى ذبول الصمّت بقصائد الوجع وذاكرة الأيام
فيستفيق من رهق
الحياة
وفي الوفاء يتردد هذا الهاتف عبرمسالك الأوتار زاحفا نحو جدايل الأمل ونشيد الصباح وعندالعودة يترقب الوقت عبر قلق المسافات المتشظية يحترق حنينا بصوت البراءة وفوق هامة الحب أنفاس لاهثة خلف وميض السراب تبعد شراسة الهيام عن يقظة الأمس وجدارالغد المتغطرس بنور