خلفي رمال تهتدي برمال وعلى يميني حيرة وشمالي ماكنت منذ الجب أعرف تهمتي علّي إلى نفسي أبرر حالي هم إخوتي ماذا أقول وليتني أدري على ماذا يكون سؤالي سيارة أخرى ومصر جديدة تبغي بها زوج العزيز نوالي من غابر قدّ القميص فما ترى شيئا عساه يقد من أسمالي لا السجن أنكرني فسجني دائم وأنا به أنجبت كل عيالي أحلامهم فالنوم مسموح به مسروقة ولها يفيض خيالي بالتمر والخمر المعتق من دمي للرب تجنيهم هناك دوالي يتسلل الأوغاد في أحلامهم ويحققون نبوئتي وضلالي فسمانهم تجترمن دم إخوتي وعجافهم تقتات من أطفالي ما زلت يوسفهم لكي أجبي لهم مال المساكين الذين كحالي بصواعهم أكتال ايسر مالنا كي يستمرهزالهم وهزالي مزقت أحلام الذين بجانبي ونصحت من ركبوا على أمثالي يعقوب رفقا في بنيك لأنهم مستهلكون من الزمان البالي هم تائهون وأنت لم ترفق بهم فقد استكانو للسجود ليالي ذُلوا فقد سرق العزيز سنينهم وغفوت لم تحفل بهم و تبالي هم إخوتي وأنا الضحية ههنا والذئب يرسم في الظلام مآلي هو لم يكن وأنا هناك مشاهدا لكنه بين الخراف بكى لي أبتي تركت الذئب يسكن إخوتي وأثرته لما........ أخذت تمالي وأنا ضحية من؟ سألتك يا أبي أترك قميصي وانتبه لسؤالي رمحي تكسر بالطعان ولم أكن أدري على ماذا أشد رحالي من بعد فقد العمر تفرح يا أبي والجب في كل النفوس بدا لي