معونة الشتاء وقفت مديرة المدرسة أمام طابور الصباح ، وهي تمسك بيدها سروال ابنها القديم ، وبعد أن ألقت خطبة عصماء ، عن ضرورة مساعدة الفقراء المساكين ، في فصل البرد والمطر ، ونحن ننصت إليها بإعجاب ، نادت بأعلى صوتها : - أين أحمد ؟ لقد جلبت له معونة الشتاء. صبيحة شبر 28 تشرين الاول2008