الرّاقي حسن
يظلّ فضولنا دوما جرفا الى معارف الآخر وابداعاته .
فالحاجة ملحّة دوما لهذه المثاقفة التي يزيد في أدراكها المذاق الرّاقي كما هنا.
فشكرا كبيرة لهذا المجهود القيّم لفتح نافذة واطلالة على الادب العالمي ...
وقد أمتعتنا بما نقلت لنا عن الشّاعرة سيلفيا بلاث وبما سلّطت من ضوء على إنتاجها وحياتها الفكريّة ...
نرجو المزيد يا حسن وكلّ التّقدير لذائقتك الجميلة.
الشتاء فصل للنساء
المرأة التي ما تزال تحيك،
في مهد شجرة الجوز الاسباني،
جسدها بصلة في البرد وأكثر غباء من أن تفكر.
كم رائع هذا المقطع...