الأخ رياض خلايقه شكرا لمرورك وتهنئتك لأديبتنا الرّاقية صبيحة شبر وأجدّد لك تهنئتي بمؤلفك الجديد الذي رأى النور أخيرا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش