تدهورت بنية جسر المدينة وبات السّكوت على أمره مستمرّابين الصّدى والظّل ..... ولمّاحدثت الكارثة ذات صباح جاء الوزير ... وجاء الوالي ... وجاءت الطّامة والعامّة.......
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش