ويمتد جسر الغياب الواصل بين صمتي وسكوتك بينما كل منا يتهادى بشوق وحذر حول الآخر مدعيا التماسك و شيء من الوقار / / يا سيدي تبا لوقار زائف لا يسد رمق الحنين