ليلى مرحبا بك ضيفة على لقاء الأحبّة بإدارة مبدعنا قصي المحمود
ودعيني أقول لمن لا يعرف ليلى الإنسانة ليس من سمع كمن رأى
فالجميع يقرّ لليلى بدماثة الخلق وطيبة القلب عن طريق التّعامل مع هذا العالم الإفتراضيّ الذي وإن صدق فإنّه لن يلامس الواقع
صديقتي ليلى إلتقيت بها مرّتين في بلدها الجزائر هذا الوطن الجميل.
ليلى أم أمين مربيّة فاضلة مقتدرة وأمّ رقيقة وزوجة حبيبةوصديقة رائعة
اللإبتسامة لا تفارقهاأبدا وهي تصاحبك لساعات ...
متوثّبة الرّوح والفكر .
مثقّفة جدّا جدّا ..
متواضعة كريمة الطّباع
في بيتها كنحلة لا تهدأ ....تسقي أصص نبتاتهاالجميلة المتنوّعةبنفسها
تطعم عصافيرها بنفسها...
وتعتني بالسّمك العائم في حوضه العجيب تطعمه وتغيّر له الماء وفق وصفة معيّنة
تحضر أشهى الأطباق لضيوفها وقد دخلت معها مطبخها ووقفت على مهارتها في الطّبخ ...
ليلى تسهر على مراجعة ابنائها لفروضهم ودروسهم
وليلى ....ليلى وهل أزيدكم وهل أفشي سرّا
تسهر مع الدكتور الحبيب وتعدّ له الشّاي وتراجع معه أطروحاته ومحاضراته.
ليلى سيّدة رائعة كم تشرّفت بمعرفتها وكم وجدت فيها سمات المرأة الجزائرية العصريّة ...كم أذهلتني بحركيّتها ونشاطها وروحها الرّائعة
صديقتي ليلى أحبّك وأحترمك وكم أنا فخورة بصداقتنا التي ستتوطّد بزيارتك والعائلة الى تونس عندي في بيتي ...
لك محبّتي يا ليلى
وشكرا للقديرالقصي الذي قدّمك كأحسن مايكون التّقديم
ولي عودة هنا
منوبية
بل دعد المحبة هكذا عرفتك
بكل الاسماء أحبك
ستظلين حلما تحقق،ونورا أشرق في سماء الصداقة
مهما قلت لك كم كانت زيارتك لي بلسما لن تصدقي
مازلت أسمع ضحكاتنا تملأ الارجاء
صدقيني ما ضحكت مثلها قط
أيتها الرائعة لك ودّي