لومــــــــــــي و عتابـــــــــي على أدبـــــــي.... ..... ..... نَحَتْـــــــتُ حُـــــزْنَ قَوَافِيـــي ... .. عَلَــــــى لَحْـــــــدِ أَدَبِــــي... وَا غَيْرَةً صَفَعَتْ حُلْــــــمَ أَمَلِي نَاحَتْ خَوالِيي لِمَجْدٍ زَائِـــــف.. وَ غَيْرِي بِعَيْبِي أَرَاهُ يَنْتَشِي.. وَ لَوْ تَجَاسَرَ اَلشّــــــكّ غَمَائِماً... لَخَطّ بِمِعْصَمِه قَبْلَ مِخْلَبِـــــــه.. خَسَاسَةَ أَدَبٍ وَ خِسَّتَهُ.. سَأَنْخُرُ سُحُبَ اَلْإِبَاءِ مُفَاضِلاً... ذَوِي اَلْحَصَافَةِ عَنْ مَعْقِلِ جَوْهَرِي... وَ أَغِيبُ غَيْرَ حَـــــــاذِقٍ..؟ رُعُــونَةٌ وَ فَدَامَةٌ كَبَّلَتْ فِطْنَتِــــــي... وَلَجْتُ غَيَاهِيبَ اَلشّعْر مُرْغَـــــماً... نَفْسِي أَوْلَى بِعِتَابِي وَ لَوْمِي.. ذ.عمر لوريكي