جُرعةٌ كبيرة ويكونُ هذا الثملُ راحلا . . . يومياتُ شاعرٍ راحل
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي