فداء الوطن وطنٌ تسامى للعلا وتباهى .......النور لاح بعزه واجتاحا في مهده نشأ الحبيب محمدٌ ........ وترعرع في ظله وارتاحا الله أكبر في صفاء سما ئه ........ تجلي النفوس وغمها النواحا هو موطنٌ للعز منذ بدايةِ.......... الله بارك غيثها السواحا كم قد لعبنا واستفينا بظله ........ وغدونا نسقي زهره الفواحا كم قدتجلت قي رباه اّيةُ ........... الله أبدع سحرها الوضاحا وجباله الشماء شيمة أمةٍ ......... تفدي عزيزاً سيداً طماحا لبيك ياوطني وأنت لمجدنا ......... سيفُ يلوذ وميضه قد لا حا مهما تجاذبك الحوادث لم تزل ....... عند الشدائد قوة تجتاحا لا تعتريك على الزمان مهانة ً .......أو عصبةً تعتو وتدعي الاصلاحا إن يضرموا نار العدواة يكتوي ....... بلهيبها من يضمر الا قباحا ويظل في قلقِ يعاتب نفسه ........... كيف استجاب وازهق الارواحا كيف دعاه الشر دعوة حافلدِ ........... يبدي الوداد ويبطن الافراحا قد صور الارهاب صورة فارسِ ........ ابلى وافحم خيله الرماحا قد صور الارهاب روضة جنةِ .......... بدماره فد يبلغ الافراحا واحسرتاه أقولها بمرارةِ .............كيف الشباب يصدقوا الوقاحا أمن الرجولة أن تصدق كذبةٌ ........ بمصيرها نتكبد الاتراحا أم انهم لم يفهموا اسلامهم .......... ورأوا الجهاد عداوةً وذباحا ليس الجهاد كما تظن عقولهم ......... كلا وربي فالق الا صباحا لانرتضي لبلادنا أ مثالهم .............يمسي ويصبح جاحداً سفاحا لم يرحم الارهاب حتى صغارنا ........ ماذنبهم ها قد غدوا اشراحا من ذا الذي يرضى بقتل صغاره ....... ويرى الدمار لشمله كساحا عاثوا الفساد تقطعت أوصالهم ........... ياويلهم ياويحهم اشباحا يتبجحون يزدرون فعالنا ................ بل يخسئون نزيدهم اتراحا فجنودنا أسد السراة يقودهم ............ ملك ٌ همامٌ يكرم الجحجاحا سيدوم للوطن الحبيب معززاً ........... رغم العداء مبجلاً ممدوحا ويباهي بالابطال كل معظمِ ............. الخير يملأ قلبه المناحا ويظل للوطن الحبيب مؤملاً ............مجداًعريقاً طيباً صباحا