تِلْكَ الْحَبِيبَةَ كَيْفَ كَانَتْ تَضْرِبُ الأَمْوَاجَ تَنْشُرُ حُبَّهَا في كُلِّ بَدْرٍ تَسْتَحِمُّ وَتَمْلأُ الدُّنْيَا وَضُوءَاً لِلْفَلاحْ والْبَرْقُ يَلْمَعُ لِلْسُيُوفِ لِتَقْطِفَ السُّبُحَاتِ مِنْ عُنُقِ الصَّباحْ وَتَعَطَّرَتْ بِالنَّفْلِ فَازْدَانَتْ حَلاوَةُ رِيقِهَا الرائع صقر أبو عبيدة كتبت فأجدت وصوبت فأصبت أبيات أخذت من قارئها ما أخذت سيدي تقبل إعجابي الفائق بحرفك ومضمون القصيدة يظهر من عنوانها اختيار موفق ورائع تقبل مروري سيدي تحيتي واحترامي