تحملني مشاحيف مشاعري الى أهوار هواك العظيم فأتذكّر صدّك اللعين وارجع الى صرائف خيبتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي