حوار على قدر الوجع والفجيعة
فتواريخ الميلاد كلها جاءت في عتمة وحلكة وليس غريبا ان يلتحف هذا الحوار الموت....
ولكن يبقى الأمل رابضا في القلوب ريثما تسترجع الأوطان بهجة الحياة
قرأت هذا بكثير من الوجع والشّجن ...
نسأل اللّه أن تتغيّر الأحوال نحو الأحسن لتصير كتاباتنا مضيئة كالبهجة
أتمنى ذلك وأنتظر هذا الدعاء وأقول آآآآآآآآآآآآآآمين ..... منوبية لك الود وأعتذر عن تحريك المواجع فكلنا في الهم شرق .