لطالما الألم تعتق وأخذ لون العقيق...
والحياة في دماغ هذا الوجود تخمرت...
كل الأحزان التي زرعتها في خيالي تورف محبة...
فهل يعقل بأن الوجع كان بذورا ولم أكن أدري .
ولأن المحبة هي جسر الوصول ...
سيضوع حبري عطراً لكم ..
وسأمسك بيد الهامش حتى نروي الورد ندى الحب ...
ونطفئ جمر العقيق.
بكل محبة واعتزاز وحب أخط اليوم حروفي للشيخ الذي يستحق الضوء من شروق الأمل حتى غروب الألم...
للأستاذ شاكر السلمان كل الود والاحترام
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بداية محفوفة بالجمال
حروفها لآلئ تسطع في أروقة الفن
ثنائي غنّي عن التعريف
إذا كانت ردهة البيت بهذا الشكل فما بالك بلب البيت وجوهره
أتابعكما بشغف