كبرتُ وصار عمر قلبي سبعين طفلا وازدادت بشرة وجهي تعاريجا و تجاعيدا وروحي لم تزل تعشق تلك المُستحيلة لولا انّك بهذا الكمّ من الاستحال لما احببتك بهذا القدر
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي