فسّرْ ليَ الحلمَ الجمـيلا واشرحْ طلاسمَـهُ قليـلا سبعاً مـن القـبـلاتِ فـي ثـغـري فأردتنـي قتـيـلا سـبـعـاً مـن الأزهـارِ لـمْ تعرفْ لصوب يدي سبيـلا فاحـتـرتُ فـي تـأويـلـهِ من ذا سيخبرني الدليلا وعـجـافُ عـمــرٍ قــادمٍ آتٍ ليــجـعـلـني زمـيـلا والشـوقُ جـوعٌ أحـمـقٌ يبقى بحوصلتي طويلا أضـغـاثُ أحـلامٍ الـهـوى ما كانَ لـي عـنهـا بديـلا واستيقظـتْ بـي غفـلـةٌ فرأيت من حولي ذهولا أأقـصّ حـلـمـي يـا تـرى فيـكـيدنـي كيـدا ثقـيلا . . . التميمي بحر الكامل ١٧ اكتوبر ٢٠١٧
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي