ما أجمل أن يبوح الإنسان بجوارحه ..شخصيا اتفهم هذا النص الرائع
وما الإحباط الذي فيه مرده العطاء المفرط مقابل الجحود المفرط ..
تبقى رائحة التراب ..تزيح عنا بعض هذا الإحباط
تحياتي وتقديري للأخت الفاضلة سيدة النبع مع فائق تقديري
شكراً لك أخي الكريم
وليس لنا سوى الحرف لنعبر به عن ما في دواخلنا من وجع
تحياتي وتقديري