أيّتها الغائبة المُغيّبة حملتُ همّ حُبّكِ على محملِ الحُزن أيّتها المُسافِرة دون تلويحتي من أين لـ سكّةٍ حمقاء أخذتكِ أن تعي غفير اشواقي .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي