قال علي بن الجهم : ان تعف عن عبدك المسيء ففي = فضلك مأوىً للصفح والمِنَن أتيت ما أستحق من خطأ = فعُد لما تستحق من حسن وقال الحسن بن وهب : ما أحسن العفو من القادر = ا سيما من غير ذي ناصر ان كان لي ذنب ولا ذنب لي = فما له غيرك من غافر أعوذ بالود الذي بيننا = أن يُفسد الأو بالآخر وقا ابن الطبرية : هبني امرءًاما بريئا ظلمته = واما مسيئا تاب بعد وأعتبا وكنت كذي داء تبغّى للدائه = طبيبا فلما لم يجده تطببا