لأول مرة ألمح لك مطوّلة.. تحدثت بلغة التراث العراقي الذي لا يعرفه غير أبناء العراق أنفسهم.. وصورت الواقع العراقي الحالي في الجوع والحرمان بكلمات بسيطة معبرة:
لكن إيمانك برب رمضان وقدسيته أمالك نحو الأمل بالغد الآتي:
وسيأتي رمضانْ مثلما كان زمانْ ويعود الحبُّ يشدو في المكانْ من جديدٍ وأصومْ بين جيراني وأهلي وأصلي فوق أرضي كل عيد لم تزل مشتاقة روحيترابك لم تزل مشتاقة روحي إليك هل أنال الحلمَ .. أم يبقىسرابْ؟
أعاد الله الشهر الفضيل عليك وعلى المسلمين وخاصة إخواننا وأخواتنا في العراق الحبيب بكل خير. مودتي واحترامي