كما أحببتك بهذيان أنثى .. أضحيت أملي وواقعي لمساتك الحانية .. قبلاتك الدافئة حتى أوقدتَ جمرة المسافات بالخافق
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )