و حيث إني ما زلتُ أنا ،
و حين تحسستُ رأسي ، وجدته مكانه . .
و لما تيقنتُ من أن ملامحي كما هي ،
لم تهجرني بعد . .
أستطيع الآن أن أبتسم !
و أهديك مني بعضَ حبٍّ قد يكفيك عمرا و يزيد !
ثم ،
سمِّني مجنونةً ، أو ما تشاء !
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني