،، دخــــان ! // أحلام المصري ،، ... .. . للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة، في تقويم غيابك الكامل ! و عقاربُ الغيابِ، ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً، و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني، و الاحتمالات !
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني