السلام على الأفاضل و الفضليات لوحة لقصيدة مائزة و بيراعة شاعر جميل الشاعر عبدالهادي القادود و بعـــــنوان طـائـــرُ الأشـــــواق تصميم : سائد ريان White Lion 6th July 2021 اللوحة مصغرة تلقائيا من المتصفح و بالنقر عليها مرتين تظهر بالقياس الحقيقي -------------------------------------------- هنا النص الأصلي كما كتبه الشاعر طائرُ الأشواق الشَّوقُ يفضحُ كلَّ ما تخفينهْ فبأيِّ عذرٍ تخرقينَ سفينَهْ أنتِ التي هامَ البيانُ ببابِها وتصفَّحت مُهجُ العبادِ أنينَهْ من للحنينِ المُرِّ حين أصوغُهُ وردًا إليكِ فتكسرينَ غصونَهْ شيَّعتُ في متنِ القوافي حسرتي وجعلتُ أسبابَ الإيابِ رهينَةْ وحلفتُ رغمَ الحبِّ أنِّي لم أعدْ عبدَ الحوارِ تهذَّبينَ حنينَهْ جاهدتُ نفسي أن أظلَّ مثقَّفًا إن خبَّأت شفتاكِ ما تبدينَهْ أنا طائرُ الأشواقِ أهبطُ حيثُما طارت قوانينُ اللقاء رزينَةْ ودلالُكِ المجنون يوقظُ رغبتي عمدًا ويغرسُ في الفؤادِ يقينَهْ يا أجملَ الكلماتِ في عمري التي ملأت بساتينَ الفؤادِ سكينَةْ ردِّي طيورِ البوحِ حتى نلتقى سرًا ونفضحُ بالغناءِ فنونَهْ . الأستاذ عبد الهادي تحايــــاي لكم و لكل من يمر من هنا مع قصفة زيتون مقدسية
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم / د. ابراهيم الفقي