آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > مدرسة النبع الأدبية > قسم المعجم.علم الدلالة,الوجود والنظائر

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-17-2011, 01:17 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية فريد البيدق





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فريد البيدق غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي من الكلمات ذات الوجهين في القرآن الكريم

.. من "نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر" لجمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
(كتاب الألف)، وهو ستة وخمسون بابا:
(أبواب الوجهين)
(1- باب الاتباع)
الأصل في الاتباع: أن يقفو المتبع أثر المتبع بالسعي في طريقه،
وقد يستعار في الدين والعقل والفعل، وذكر أهل التفسير أنه في القرآن على هذين الوجهين:
فمن الأول قوله تعالى في طه: (فأتبعهم فرعون بجنوده)، وفي الشعراء (فأتبعوهم مشرقين).
ومن الثاني قوله تعالى في البقرة: (إذ تبرأ الذين اتبعوا من
الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب). وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة). وفي الأعراف (لئن اتبعتم شعيبا)، وفي إبراهيم (إنا كنا لكم تبعا)، وفي الشعراء (واتبعك
الأرذلون).
ولا يصح هذا التقسيم إلا أن تقول: إن الإتباع والاتباع بالتخفيف والتشديد بمعنى واحد.
(2 - باب أخلد)
أخلد: على وزن أفعل، وهو بمعنى الاعتماد على الشيء والميل
إليه. قال أبو الحسين بن فارس اللغوي: يقال أخلد إذا أقام،
ومثله خلد، ومنه جنة الخلد. وأخلد إلى الأرض: لصق بها. والخلد: البال. والخلدة: القرط.
وجاء في التفسير قوله تعالى: (ويطوف عليه ولدان مخلدون) مقرطون، ويقال: إنه من الخلد. وذكر أهل التفسير أن أخلد في القرآن على وجهين:
أحدهما: بمعنى الميل، ومنه قوله تعالى في الأعراف: (ولكنه أخلد إلى الأرض).
والثاني: بمعنى التخليد. ومنه قوله تعالى في الهمزة: (يحسب أن ماله أخلده)، أي: خلده من الخلود.
(3 - باب الأذان)
الأذان: نداء يقصد به إعلام المنادى بما يراد منه. ومنه الأذان للصلاة، فإذا أصغى إليه المنادى بالاستماع والاستجابة
قيل: قد أذن، ومنه قوله تعالى: (أذنت لربها وحقت)، يريد
استمعت. وكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به". أي: ما استمع.
وذكر أهل التفسير أن الأذان في القرآن على وجهين:
أحدهما: النداء. ومنه قوله تعالى في الأعراف: (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين)، وفي يوسف (ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون)،وفي الحج (وأذن في الناس بالحج).
والثاني: الإعلام ومنه قوله تعالى في براءة: (وأذان من الله ورسوله)، وفي فصلت: (قالوا آذناك ما منا من شهيد).
ويجوز أن يعد هذان الوجهان وجها واحدا، فلا يصح التقسيم
إذن.
(4 - باب الاستطاعة)
الأصل في الاستطاعة: أنه استفعال من الطاعة، فسمي الفاعل
مستطيعا؛ لأن الفعل الذي يرومه ممكن مطاوع، وتسميته بذلك قبل الفعل على سبيل المجاز؛ لأن الاستطاعة من العباد لا تكون إلا مع الفعل.
وذكر أهل التفسير أن الاستطاعة في القرآن على وجهين:
أحدهما: سعة المال، ومنه قوله تعالى في آل عمران: (ولله على
الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا)، أي: من وجد سعة من المال. وفي سورة النساء (ومن لم يستطع منكم طولا)، وفي براءة (لو استطعنا لخرجنا معكم).
والثاني: الإطاقة، ومنه قوله تعالى في سورة النساء: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم)، أي: لن تطيقوا. وفي هود (ما كانوا يستطيعون السمع)، أي: لم يطيقوا أن يسمعوا ذكر الإيمان، وفي الكهف (وكانوا لا يستطيعون سمعا)، وفي الفرقان: (فما تستطيعون صرفا ولا نصرا)، وفي التغابن (فاتقوا الله ما استطعتم)، وفي الذاريات (فما استطاعوا من قيام).












التوقيع

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]

  رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن الكريم مع التفسير,,!! كمال أبوسلمى نبع الإيمان 56 07-12-2013 01:09 PM
من نماذج التخلص في القرآن الكريم فريد البيدق قسم البلاغة العربية . البديع .المعاني 2 01-25-2011 01:09 PM
من أمثلة الاقتضاب في القرآن الكريم فريد البيدق قسم البلاغة العربية . البديع .المعاني 0 01-24-2011 01:10 PM
في فن التعريض في القرآن الكريم فريد البيدق قسم البلاغة العربية . البديع .المعاني 4 01-11-2011 08:48 PM
قصيدة تجمع كل سور القرآن الكريم حسن المهندس اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 0 02-16-2010 03:36 PM


الساعة الآن 08:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::