الأخت عواطف علداللطيف هكذا خلتها وتخيلتها , فوصفتها . فمررتِ بهودجها , ثم لمحت شيئا من وهجها. فبدأتِ ردك بما شاهدتِ. شكرا للمرور ولك المودة والتقدير.