مترددة كل الخطى التي تقف على عتبة عينيك
ما بين الشك واليقين يقف الحرف عاجزاً عن بث لونه في صفحة النهاية
لم تكن ياسمينة شرفتي على عِلم بخفايا قلبك
كانت موعودة مثلي بسماء زرقاء يشع في حضنها وهج الحنين
ظلك أو ظلي كلاهما على وجع فطام واحد
فريد مسالمة وحرفك الشهي
يأخذني حيث لا أدري
فتهرب مني الحروف متمردة على الصمت