ومن ذلك: " الفتنة: وردت على أوجه: الشرك: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ}، {حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ}. والإضلال: {ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ}. والقتل: {أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا}. والصد: {وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ}. والضلالة: {وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ}. والمعذرة: {ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ}. والقضاء: {إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ}. والإثم: {أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا}. والمرض: {يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ}. والعبرة : {لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً}. والعقوبة: {أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ}. والاختبار: {وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ}. والعذاب: {جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ}. والإحراق: {يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ}. والجنون: {بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ}.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]