قصة جميلة، و تعالج الواقع الآني للأسف، فـكم من الموهوبات تنازلن من أجل أن يصلن الى تحقيق أحلامهن، و كم منهن عادت الى وطنها تحمل حلمها الكسير .. إبتلعت أحزانها، و قررت ألا تحلم من جديد .. للأسف هذا واقع الحال الأن، و بأي مجال، ليس فقط في مجال الغناء، و الفن .
مبدعة أنتِ يا سولاف بهذا السرد الحواري الشيق الذي حملنا الى حيث أرض الأحلام ..