ما زلت انتظر عبد الرسول يأتيني في مقر اقامتي هُنا في جدة ونذهب بعدها سوياً للعمرة
هو قال لي:انتظر ~مازلت انتظره وأعددت لهُ ثياب الإحرام وبعضُ قُبلات شوقاً اليه
ولن أعزي فيه
أخي الغالي فريد مسالمة
تحية لقلبك الكبير وقلمك ولمشاعرك النبيلة
سيعيش فينا الفقيد
ولك كل الود ورمضانك كريم
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ