تحية إجلال و إكبار لأرواح شهداء أمتنا الأبرار، اللذين سقطوا واللذين يسقطون اليوم، واللذين سيسقطون غدا، دفاعا عن كرامة وشرف وحرية أمتنا العربية العظيمة.
تحية إجلال واكبار، لروح معلمنا وحبيب قلوبنا الذي مازال وسيبقى ساكنا فينا ما حيينا. الراحل الكبير عبد الرسول معلة.
وتحية إجلال واكبار لشخص شاعرنا الكبير الحر والثائر على الظلم وقوى الظلام .ناظم هذه القصيدة الموغلة بالجمال، والمليئة بصدق العاطفة ،التي أعلنت الثورة يوم ظهورها للنور .
لك يا شاعرنا القدير محمد سمير.
تحية إجلال واكبار لشاعرتنا الجوهرة، أميرة الشاطئ، الأديبة الجميلة المبدعة سفانة بنت ابن الشاطئ.
تحية إجلال واكبار لراعية هذا الصرح الهائل، شاعرتنا الكبيرة عواطف عبد اللطيف ولجميع أعضاء هذا الصرح الأحباء، اللذين تعرفت عليهم، واللذين لم أتعرف بعد... وبعد.
بقدر ما أحببت معلمي عبد الرسول معلة، أحبكم يا أهل نبع العواطف الأدبية الكرام.
وإليك يا شاعرنا الثائر أخي الحبيب محمد سمير أقول: لا فض فوك ما أجمل قصيدتك هذه...
فهي تثبت، أن الإبداع يولد من الألم. وتثبت أن ،"على قدر أهل العزم تأتي العزائم". وتثبت أن شعراء الأمة الكبار، هم من أشد المدافعين عنها وخير من عبر ويعبر عن آلآمها وتطلعاتها.
في كل كلمة ينبض رمز. وبين كل جملتين تكمن فكرة وتختال دلالة . وبين كل حرف وحرف تعزف موسيقى ويرقص أمل.
ما شاء الله ...
أنها من أجمل ما قرأت.
بوركت أيها الشاعر الفذ وبورك نبضك وانتماؤك لفلسطين والأمة العربية.
محبتي وتقديري لك شاعرنا الكبير محمد سمير.
وأتمنى أن أقرأ لك كل جديد.
دمت بأمان الله وحفظه
د. سميح فخرالدين
.....................
الأستاذ الفاضل د.سميح
صباحك عطر
شهادتك في حقي وحق النص أعتز بها
وهذه القصيدة من القصائد التي أحبها وأعتز بها
محبتي