رحمك الله حكيمنا وفقيدنا الغالي طوبى لمن رثيته أيها الكبير وطوبى لمن رثاك هذه حال الدنيا
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html