اسميتها أنت لوحة.. ولكنها بدت لي محكمة لكثرة القضايا التي تطرحها! تطافرت الايحاءات منها وأنا اتمعن بها.. فلم يبق منها غير وجهك المتداخل بوجهي، بعدما مرّت بنا كل تلك النائبات!!!