اقتباس: وهورُهُ طفلٌ كـان يلهـو بمائـه ويبني بيوتا من شجونٍ تهدْهِـدُ وفي عالمِ النسيانِ تُشْعِلُ شَمْعـةً لعلَّ رياحَ الحزنِ للصبـرِ ترشُـدُ يقينا انهما بيتان من قصيدة ملتصقة في جذور الحزن العراقي تحية لك استاذ شاكر