المبدع المتفرّد : مصطفى السنجارى . ماذا أبقيت لى من كلام يفى بشكرك سيدى . فقد جاء ثناؤك كالحلم يسرى فى الذاكرة . دمت هكذا صرحا و براحا و وهجا أيها الرائع .