ما قبلهما وما بعدهما لا يقلان متعة
وكأنني وجدتهما ملامسان لقلبي اكثر
والله هذه القصيدة جعلتني ابتسم من القلب
فلك لونك اللاذع وكأنك تقرص اذن من تريدها
لتعلمها اين تقع واين تضع ارجلها وما عليها ان تفعل ليكون
امرصلاحهافي موقعه المناسب
متعة هو الوقوف ببابك لأستجداء الشعر والجمال
فلا تبخل ولا تفارق كثيرا
لاتطيل الغياب
لك التحايا
أخي الحبيب محمد ذيب
ما أسعدني بك شاعرا وناثرا وقارئا
فلا عدمتكهما
كن في القرب أستمدّ منك البهاء والدعم
جعل الله البسمة لا تغادر شفاهك وقلبك
تقبل تحياتي وتقديري أيها الغالي القدير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ