أيها الشاعر الكبير وداعية ابتهالية في حضرة الوطن يا للغتك الثرية الزاخرة بالمعاني والبيان ما أشد وفاءك للوطن تنزفه نبضا شعريا وارفا دمت ودامت محبتي لك
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html