مناجاة شفيفة لزيتونك النقية الحبيبة
لله ما أرقها .. !
لاحرمك الله منها كي تعيش بظلها أبد الحياة ..
عندما تكون الطبيعة هي الأم وهي الوطن وهي الحبيبة يصبح كل شيء جميلاً بلونها
وباخضرارها
وامتدادها
وعطائها ..
القدير / محمد سمير
سعدت جداً بالوقوف على ضفاف زيتونتك الخضراء اليانعة بالحب والسلام والأمان
والنافحة بالجمال النقي
والعطاء البهي
تقبل تحياتي وتقديري
ودمت مبدعاً
.................................................. .....................
أختي الغالية الأديبة والشاعرة المتمكنة عطاف سالم
وأنا سعدت بمرورك على النص ورأيك الذي أعتز به
دمت مبدعة حد السماء
تحياتي الأخوية العطرة