حتى السقوط هنا سيبدوا محببا للنفس طالما سيأتي نتيجة لهذا البحث المقدس فعند كل انتقالة مابين السطور استوقفتني تلك المحطات طوبى ليراعك المصور للكلمات كما نتمناها تقديري واعتزازي,,,,,