يحدوني .. الغياب المتمادي أن أجده ذلك الأثر أن أطبع في باطن جسدي .. حزنا آخر أن تسكب أشلائي صدى إنسان أتنشق ..صوتا مدفوناً ما جدواكَ بين العتم وأنت تغزل من النجوم ذكرى ... تكفر ذنبا تجعل الموت رشيقا ..في تأنّيك تستنفذ وقتي تحرس نسيانك تغلق قلبك اللا ملتئم أفتقدُ روحي كأثرٍ لأغنية بلا إيقاع ينحدر وجهي نحو العتمة التي تقيم فيها لأرتكب الموت . "السنا"