الراقي عبد اللطيف استيتي مساء معتق بعبير السعادة والامل ..
( لا تصالح ) كم كنت مشتاقة لهذه الجملة التي فقدناها في خضم الاحداث التي تتالت على أمتنا .. والتي جعلت من القضية الفلسطينية قضية على الهامش ..
رغم ما تنقله المعاني من حزن ووجع الا انها صرخة قوية في وجه كل من تساوره نفسه على التنازل والتخاذل .. تنحني الكلمات أمام هذه الكلمات السامية التي جاءت على لساننا جميعا ..