ألباز الشامخ .. تحية وإكبار
تقف الفلسفة عاجزة عن زرع البسمة العفوية في نفوس أنهكتها الفقدانات
وهذا النص الماراثوني المتوتر
ينضوي على مفارقة كبرى
إسمها الواقع
ولابد أن نضحك قليلاً ، كي يشعر
بلاشيئيته أمام غير المحسوس
فأحياناً تتظافر بعض الحواس لخلق شعور معين
فمنظر الفجر المزوق بالطيور والنسمات .. يستقطب
الحس البصري ، والشمي ، والسمعي
ليخلق شعوراً بالغبطة.
ومثلك يدري ما تفعله السلافة حين نكرعها قهراً
فتبهجنا جهرا.
لك قبلاتي شقيق الألم.
سيدي الأغرّ الشامخ الحبيب
لصيق الروح وترب الفؤاد عمر والله لق قلتها أن ثمرة المتصفح بسروركم وسرورنا جميعا وما زرع من بهجة بالقلوب هي أهم وأنجح من أي شيء آخر
البركة في سيدنا العمدة والغالية سولاف
لقلوبكم جميع المحبة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون