من سيربح المزيون
كلماتي.. باتت خاويةً ولا تمارس نشاطها بتوصيل مهمتها عندما وقفتْ منبهرةً أمام بديعٍٍ دلَّ على جمال المبدع.. فصرت أبحث في دكاكين الألق عن بدائل، وأنحت مفردات أكثر بسالة لترتقي الى رتبة ما تمتلكين
فأعلنتُ عن جائزة للكلمة التي توازي رباكِ أناقةً.. واقترحت برنامجاً لا يشارك فيه إلا أمراء الشعر وأساطين الفن وفلاسفة الجمال, أسميته برنامج
(من سيربح المزيون)
فيا هدية الخالق في عيد المباهج.. أيتها الخلطة السحرية.. أزف لكِ روحي، فاقبليني.